طفل صغير كان بيحب مامته جدا ومامته تعبت وبعدي .........................
ركض الطفل مسرعاً إلى الكنيسة ودخل ، ووقف أمام شخص يسوع المصلوب عند الهيكل وقال:
بعرِف إنّك مصلوب وبتتوجّع ومش فاضيلي ، بس الصيدلي قلّي دواء أمّي "المعجزة" عندك ، أنا عايز معجزة لأمّي وهي دي كل الفلوس اللي مجمعهم لأشتري بيهم بسكلتة ، أديهم لك وأوعدك إجي أساعدك لتنزل ، إعمل معروف بسرعة!
لم يلق الطفل أي جواب من شخص يسوع ، عندها صرخ بصوت عالٍ:
إذا ما ساعدتني رح إشتكّيك لأمّك العدرا!
إذا إنتِ بتحب إمّك زي ما أنا بحب أمّي ، ساعدني وأعطيني الدواء وأنا هأرجع : أساعدك!
سمع الكاهن الحديث وصراخ الطفل ليسوع في الكنيسة وقال للطفل:
يسوع بيسمع كل شي حتى لو حكيت بصوت واطي ، بس مش بيرِدّ ، هوّ بيساعد وبيعتني ، أنا هروح معك عند أمّك عالبيت! يللا خدني عندكم.
ومشى الطفل والكاهن إلى المنزل وبدأ يخبره كم يحب أمّه وإنّها هي كل شيئ في حياته ومرضها ووجعها المؤلم وهي بالسرير دوماً وما قاله الدكتور أنّ شفائها يلزمه معجزة والصيدلي قال إنّ يسوع وحده عندو الدواء.
ما إن وصلوا إلى المنزل ، دخل الطفل والكاهن إلى غرفة أمِّه ووجد السرير فارغاً ، فصرخ الطفل بهلع:
مـامـــــا! ! !
عندها ركضت أمّه من المطبخ واحتضنته وقالت له: حبيبي ، بيسلِّم عليك الحكيم اللي شفاني وبيقلّك هوّ كمان بيحب إمّه كتير ، منين بتعرفه؟
عندها تدخل الكاهن وقاطعهم وقال للطفل:
شِفِتْ ، يسوع عمِل زي ما أنت عايز وسبقنا وجه هوّ كمان.
ركض الطفل مسرعاً إلى الكنيسة ودخل ، ووقف أمام شخص يسوع المصلوب عند الهيكل وقال:
بعرِف إنّك مصلوب وبتتوجّع ومش فاضيلي ، بس الصيدلي قلّي دواء أمّي "المعجزة" عندك ، أنا عايز معجزة لأمّي وهي دي كل الفلوس اللي مجمعهم لأشتري بيهم بسكلتة ، أديهم لك وأوعدك إجي أساعدك لتنزل ، إعمل معروف بسرعة!
لم يلق الطفل أي جواب من شخص يسوع ، عندها صرخ بصوت عالٍ:
إذا ما ساعدتني رح إشتكّيك لأمّك العدرا!
إذا إنتِ بتحب إمّك زي ما أنا بحب أمّي ، ساعدني وأعطيني الدواء وأنا هأرجع : أساعدك!
سمع الكاهن الحديث وصراخ الطفل ليسوع في الكنيسة وقال للطفل:
يسوع بيسمع كل شي حتى لو حكيت بصوت واطي ، بس مش بيرِدّ ، هوّ بيساعد وبيعتني ، أنا هروح معك عند أمّك عالبيت! يللا خدني عندكم.
ومشى الطفل والكاهن إلى المنزل وبدأ يخبره كم يحب أمّه وإنّها هي كل شيئ في حياته ومرضها ووجعها المؤلم وهي بالسرير دوماً وما قاله الدكتور أنّ شفائها يلزمه معجزة والصيدلي قال إنّ يسوع وحده عندو الدواء.
ما إن وصلوا إلى المنزل ، دخل الطفل والكاهن إلى غرفة أمِّه ووجد السرير فارغاً ، فصرخ الطفل بهلع:
مـامـــــا! ! !
عندها ركضت أمّه من المطبخ واحتضنته وقالت له: حبيبي ، بيسلِّم عليك الحكيم اللي شفاني وبيقلّك هوّ كمان بيحب إمّه كتير ، منين بتعرفه؟
عندها تدخل الكاهن وقاطعهم وقال للطفل:
شِفِتْ ، يسوع عمِل زي ما أنت عايز وسبقنا وجه هوّ كمان.